السلام والامن الاقليمي في اطار ما سماه “السلمية النشطة”.
موقع صحيفة الحياة الالتروني:
وفي هذا السياق، تجري طوكيو في تشرين الثاني/نوفمبر مناورات بحرية وجوية كبيرة لتعزيز قدرتها على الدفاع عن جزرها
وخلال زيارة سنوية للجيش وبعد أن حذرت وزارة الدفاع الصينية اليابان من الاستهانة بإصرار الصين على اخذ أي إجراء ضروري لحماية نفسها، قال رئيس الوزراء إن بلاده لن تتسامح مع اي استخدام للقوة لتغيير الوضع القائم في المنطقة.
وهذه المرة الثانية في يومين التي يدلي فيها ابي بتصريحات تؤكد استعداد اليابان للتعامل بحزم أكبر مع الصين.
وقال اثناء زيارته للجيش المؤلف من نحو 3900 جندي ويمتلك 240 مركبة و50 طائرة “تطوير كوريا الشمالية أسلحة دمار شامل وصواريخ باليستية والاستفزازات لسيادتنا تجعل البيئة الامنية المحيطة باليابان أكثر صعوبة.
وأضاف “كي نظهر قوة عزيمتنا الوطنية في عدم التسامح مع اي تغير للامر الواقع ينبغي ان نقوم بانشطة مختلفة من مراقبة وجمع معلومات.”