أخبار من الصين ليوم الثلاثاء 29-5-2019
مجلس الدولة الصيني يعين ويعزل مسؤولين
أعلن مجلس الدولة، مجلس الوزراء الصيني، تعيين وعزل عدة مسؤولين اليوم الأربعاء.
تم تعيين لوه تشاو هوي نائبًا لوزير الخارجية ليحل محل كونغ شيوان يوه.
وتم عزل خه جيان تشونغ من منصب نائب وزير النقل.
كما لم يعد ما تشنغ تشي يشغل منصب نائب رئيس مصلحة الدولة لتنظيم السوق.
وتمت إزالة لي وي من منصب مدير مركز بحوث التنمية التابع لمجلس الدولة.
كبير المستشارين السياسيين يلتقي وفدا من تايوان
التقى كبير المستشارين السياسيين وانغ يانغ، اليوم (الأربعاء)، وفدا من تايوان بقيادة يوك مو- مينغ رئيس الحزب الجديد.
وشدد وانغ، وهو عضو اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ورئيس المجلس الوطني للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني، على تعاظم المصالح الوطنية المتمثلة في تحقيق إعادة التوحيد، والتي وصفها بأنها واجب لا يتعين أن يتخلى عنه أي صيني على جانبي مضيق تايوان.
وأعرب وانغ عن استعداد البر الرئيسي للاشتراك في محادثات ومشاورات مع الأحزاب السياسية والمنظمات والأفراد في تايوان، على أساس التمسك بتوافق عام 1992 ومعارضة “استقلال تايوان”.
وتعهد وانغ أيضا ببذل جهود لتنفيذ التوافق الذي تم التوصل إليه عبر تلك المشاورات، وتعميق التبادلات والتنمية المتكاملة عبر المضيق، ودعم تقديم سياسات أفضل تعود بالفائدة على تايوان، وتشجيع شباب تايوان على الدراسة والعمل وإقامة الأعمال في البر الرئيسي.
وفي معرض إشارته إلى أن جانبي مضيق تايوان ينتميان إلى صين واحدة، أعرب يوك عن أمله في أن يعمل الجانبان على دعم التعاون فيما بينهما، وفهم بعضهما بعضا على نحو أفضل، وصياغة هوية مشتركة قوية، والتحلي بروح إنجاز المهمة وتحقيق الرسالة في سبيل إعادة التوحيد السلمية، بما يحقق نهضة الأمة الصينية خلال وقت قريب.
كبير المستشارين السياسيين يلتقي وفدا من هونغ كونغ
التقى وانغ يانغ، كبير المستشارين السياسيين، اليوم (الأربعاء)، وفدا من مؤسسة هونغ كونغ لتعزيز إعادة التوحيد السلمية للصين.
وشدد وانغ، وهو عضو اللجنة الدائمة للمكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ورئيس المجلس الوطني للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني، على التوجه التاريخي الذي يقضي بأن الصين لابد أن تتوحد وسوف يتم هذا، داعيا هونغ كونغ إلى الاستفادة الكاملة من مزاياها الفريدة في مواصلة دعم التبادلات والتعاون مع تايوان.
وحث وانغ، وهو أيضا رئيس مجلس الصين لتعزيز إعادة التوحيد الوطنية السلمية، على رواية قصة طيبة بشأن تطبيق مبدأ “دولة واحدة ونظامان” في هونغ كونغ، من أجل منح مزيد من الناس في تايوان الفرصة لفهم مزايا هذا المبدأ وزيادة دعمهم لمبدئي وممارسة “إعادة التوحيد السلمي” و”دولة واحدة ونظامان”.
منتدى عبر المضيق يدعم تجديد شباب الأمة والتكامل
اقترح مشاركون من البر الرئيسي الصيني وتايوان في ندوة عقدت هنا اليوم (الأربعاء)، العمل معا من أجل تجديد شباب الصين ودعم التكامل عبر المضيق.
وعقد مركز أبحاث العلاقات عبر المضيق من البر الرئيسي الصيني ونادي شباب الصين الجديدة للدراسة من تايوان، هذه الندوة.
وحضر نحو 110 من المشاركين من جانبي مضيق تايوان هذا الاجتماع، ومن بينهم ليو جيه يي مدير مكتب عمل تايوان التابع للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ومكتب شؤون تايوان التابع لمجلس الدولة ورئيس حزب تايوان الجديد يوك مو- مينغ.
وأصدر المشاركون في المنتدى اقتراحا مشتركا يستنكر “استقلال تايوان”، وتعهدوا بالعمل معا من أجل إعادة التوحيد السلمي للبلاد وتجديد شباب الأمة وتكامل أعمق عبر المضيق وتبادلات وثيقة بين شباب الجانبين وتعزيز الثقافة الصينية التقليدية.
الصين تجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى مناطق التنمية الاقتصادية والتكنولوجية
سوف تتخذ وزارة التجارة الصينية تدابير مختلفة لجذب الاستثمارات الأجنبية إلى مناطق التنمية الاقتصادية والتكنولوجية على مستوى الدولة في الصين، حسبما قال مسؤول في الوزارة اليوم (الأربعاء).
وقال تانغ ون هونغ رئيس إدارة الاستثمارات الأجنبية في الوزارة إنه ستبذل جهودا لجلب الشركات ذات الاستثمارات الأجنبية في التصنيع المتقدم وصناعات الخدمات الحديثة، بينما ستشجع الشركات متعددة الجنسيات على تأسيس مقار أو مراكز للبحوث والتطوير في مناطق التنمية.
وأضاف تانغ في مؤتمر صحفي “لا تزال هناك إمكانيات كبيرة لدى مناطق التنمية لجذب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية.”
ونشر مجلس الدولة مؤخرا خططا حول دعم الابتكار بمناطق التنمية، وتعهد ببذل جهود لتشجيع الابتكار التكنولوجي والمؤسسي في هذه المناطق.
وتضم هذه الخطط 22 مهمة، من بينهم زيادة جودة التجارة الخارجية ودعم قدرات الابتكار في مختلف الصناعات .
وفي الوقت الحالي، هناك 219 منطقة تنمية اقتصادية وتكنولوجية على مستوى الدولة في الصين، تسهم بما يزيد على 10 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي والدخل المالي.
وفي 2018، ارتفع حجم التجارة الخارجية في هذه المناطق بنسبة 10.8 في المائة على أساس سنوي، ليمثل 20.3 في المائة من إجمالي التجارة الخارجية في الصين.
تقرير أممي يكشف عن تنامي الاقتصاد الإبداعي في الصين
أعلن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، اليوم (الأربعاء)، أن أحد تقاريره الصادرة مؤخرا حول الاقتصادي الإبداعي يظهر أن تجارة الصين في السلع والخدمات الإبداعية تتجاوز مثيلاتها في البلدان والمناطق الأخرى.
وأضاف المؤتمر في البيان الذي صدر هنا في جنيف أن هذا يجعل تجارة الصين “القوة الدافعة خلف تحقيق اقتصاد إبداعي مزدهر على مدى السنوات الـ15 الماضية”.
ويرصد التقرير أداء الصين في تجارة السلع والخدمات الإبداعية بين عامي 2002 و2015، ليتوصل إلى أن الصين هي أكبر جهة مصدرة وأكبر جهة مستوردة في هذا المجال.
وأوضح أونكتاد أن تجارة الصين في السلع الإبداعية نمت بين عامي 2002 و2015 نموا هائلا، بمعدل سنوي بلغ 14 بالمائة.
وفي عام 2002، بلغت تجارة الصين في السلع الإبداعية 32 مليار دولار أمريكي، وبحلول عام 2014 تضاعف هذا الرقم 5 مرات ليقفز إلى 191.4 مليار دولار أمريكي.
وفي السياق، قالت رئيسة برنامج الاقتصاد الإبداعي في أونكتاد، ماريسا هندرسون، إن “مساهمة الصين في الاقتصاد الإبداعي العالمي مهمة وتقوم بدور القوة الدافعة لأكثر من عِقد من النمو في الصناعات والخدمات الإبداعية”.
وفي الوقت الحالي، تعد الصين أكبر سوق في مجال الفن في العالم، ومن المنتظر أن تشهد سوق السينما الصينية مزيدا من التوسع.
ومما يعزز نمو الاقتصاد الإبداعي في الصين سهولة الوصول إلى شبكة الإنترنت، وتوافر سوق استهلاكية كبيرة، وتنامي الاقتصاد الرقمي، ويتكامل العاملان الأخيران بشكل وثيق مع الاقتصاد الإبداعي.
وتشير البيانات أيضا إلى أن آسيا تجاوزت غيرها من المناطق في هذا المجال، مع استحواذ الصين وشرق آسيا معا على ما تبلغ قيمته 228 مليار دولار من الصادرات الإبداعية، أي ما يعادل تقريبا مثلي ما تصدره أوروبا في المجال.
وفضلا عن هذا، جاءت كل من الصين والهند وتركيا وتايلاند وماليزيا والمكسيك والفلبين، من بين أصحاب الأداء الأفضل ضمن الدول النامية فيما يخص حفز التجارة العالمية في مجال السلع الإبداعية.
ومن بين الدول المتقدمة، تحتل الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة وألمانيا وسويسرا وهولندا وبولندا وبلجيكا واليابان المراتب العشر الأولى بين مصدري السلع الإبداعية.
محكمة تجارية دولية صينية تنظر أولى قضاياها
أصبح نزاع على ملكية الأسهم الذي يحيط بمشروبات طاقة شهيرة في الصين أول قضية يتم النظر فيها اليوم (الأربعاء) من قبل واحدة من بين محكمتين تجاريتين دوليتين أسستهما محكمة الشعب العليا في البلاد.
فالمحكمة التجارية الدولية الثانية، التي تقع في مدينة شيآن الصينية، استمعت لدعوى قدمتها مجموعة رويتشاي الدولية التايلاندية المحدودة، ضد شركة ريدبول فيتامين درينك المحدودة، وطرف ثالث هو شركة بيوفارم الدولية القابضة المحدودة.
وتركزت الدعوى حول مؤهلات حملة الأسهم في شركة ريدبول، وانتهت الجلسة بعد 4 ساعات، وسيتم إصدار الحكم في القضية في وقت لاحق.
وتعد محكمة شيآن واحدة من محكمتين تجاريتين – الأخرى في مدينة شنتشن – واللتين أسستهما محكمة الشعب العليا في يونيو الماضي، باعتبارهما جهازين قضائيين دائمين، حيث تضطلع المحكمتان بالنظر في نزاعات الأعمال التجارية الدولية.
التجارة الثقافية لبكين تنموا نموا مطردا
وفقا لمعرض الصين الدولي لتجارة الخدمات 2019، سجلت التجارة الثقافية لبكين نموا مطردا في 2018، حيث ارتفع حجم تجارتها الخارجية بنسبة 17.5 بالمئة على أساس سنوي.
وتجاوز حجم الصادرات والواردات للتجارة الثقافية لبكين 6.02 مليار دولار أمريكي عام 2018. وحتى الآن تصدر منتجات الثقافة والخدمات لبكين إلى أكثر من 140 دولة ومنطقة.
وقال دونغ ديان يي، نائب مدير مكتب بكين لمراقبة وإدارة الأصول الثقافية المملوكة للدولة، إن بكين حافظت على دفعة في قطاعات الرسوم المتحركة والفكاهة والألعاب والصحافة والنشر والأفلام والتلفزيون وكذلك خدمات التجارة.
وفي الأعوام الأخيرة، عززت بكين من التقارب الصناعي بين قطاعها الثقافي ومجالات التكنولوجيا والتمويل، حسبما ذكر تشاو لي من دائرة الدعاية بالمدينة.
وستدفع بكين سلسلة من الاجراءات لتسهيل التمويل في القطاع الثقافي وتحسين البيئة التجارية ذات الصلة، بحسب دونغ.
وبما أن بكين تنتقل من محركات النمو القديمة، أصبحت صناعة الخدمات الآن محركا رئيسيا للنمو يوجه بقوة الاقتصاد إلى الأمام.
تجارة الخدمات تشهد نموا مستقرا في الصين
أظهرت نتائج البيانات الرسمية التي أصدرتها وزارة التجارة الصينية مؤخرا أن تجارة الخدمات الصينية سجلت نموا قويا في عام 2018 وحافظت على زخم متفائل في الربع الأول من العام الجاري وسط شكوك خارجية.
—توسع مستقر
وارتفعت تجارة الخدمات الصينية بنسبة 2.6 في المائة إلى 1.29 تريليون يوان (حوالي 191 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من عام 2019.
وفي الربع الأول، بلغت صادرات الخدمات 463.49 مليار يوان، بزيادة 10.3 في المائة، بينما انخفضت الواردات بنسبة 1.3 في المائة إلى 828.49 مليار يوان، لتسجل عجزا بقيمة 365 مليار يوان، بانخفاض 14.3 في المائة على أساس سنوي.
وفي عام 2018، شهدت تجارة الخدمة الصينية نموا قويا بنسبة 11.5 في المائة حيث بلغت 5.24 تريليون يوان ، لتسجل رقما تاريخيا وتحقق المرتبة الثانية عالميا للعام الخامس على التوالي.
وفي العام الماضي، ازدادت صادرات الخدمات بنسبة 14.6 في المائة، مسجلة أسرع نمو منذ عام 2011، في حين زادت الواردات بنسبة 10 في المائة .
—هيكل مُحَسن
وفي الربع الأول من عام 2019، وصلت حصة تجارة الخدمات ضمن إجمالي التجارة الخارجية للبلاد إلى 15.6 في المائة، مرتفعة بنقطة مئوية واحدة عن حصتها في عام 2018، مما أشار إلى زخم التوسع القوي.
ومن بين إجمالي تجارة الخدمات، شهدت التجارة في الخدمات الناشئة زيادة بنسبة 12.6 في المائة على أساس سنوي، مرتفعة بـ10 نقاط مئوية عن معدل النمو الشامل لتجارة الخدمات.
وأصبحت صادرات قطاعات الخدمات كثيفة المعرفة قوة حفز رئيسية لتنمية تجارة الخدمات. وفي الربع الأول، ازدادت صادرات حقوق الملكية الفكرية الصينية بنسبة 52.4 في المائة عن العام السابق .
وفي عام 2018 ، سجلت صادرات الخدمات الصينية في قطاعات النقل والتأمين والحقوق الملكية الفكرية والخدمات التجارية الأخرى جميعها نموا مزدوج الرقم، مع زيادة صادرات الحواسب والمعرفة 69.5 في المائة على أساس سنوي.
وعلى الرغم من تسجيل توسع قوي، شهد عام 2018 عجزا في تجارة الخدمات بـ1.7 تريليون يوان، أو 32.6 في المائة من إجمالي تجارة الخدمات، بتضييق نقطتين مئويتين عن العام السابق.
—المزيد من الفرص
تعتبر صناعة الخدمة محرك نمو رئيسي يحفز بحزم النمو الاقتصادي، مع تحول الصين من محفزات النمو القديمة .
وسجل القطاع الثالث أقوى نمو في القيمة المضافة بنسبة زيادة 7 في المائة ليصل إلى 12.232 تريليون يوان، ما احتل 57.3 في المائة من إجمالي الناتج المحلي في الربع الأول، بزيادة 0.6 نقطة مئوية عن نفس الفترة من عام 2018.
وفي الربع الأول، وصل متوسط نصيب الفرد من الدخل المتاح في الصين إلى 8493 يوان، بزيادة 6.8 في المائة على اساس سنوي في الظروف الحقيقية، مما يدعم قوة شرائية أقوى .
وفي ظل اتخاذ الصين سلسلة من التدابير لحفز الحاجات المحلية وانفتاح قطاع الخدمات وحفز رفع مستوى الاستهلاك، من المتوقع أن تنمو تجارة الخدمات نموا مستقرا مع الشركاء التجاريين.
نيو الصينية تقدم طرازها الثاني من سيارات الطاقة الجديدة في يونيو
أعلنت شركة نيو، الشركة الرائدة في سوق المركبات الكهربائية المتميزة في الصين، يوم الثلاثاء إنهائها الإنتاج الضخم لسيارتها اي اس 6، النموذج الثاني للشركة الناشئة، بينما سيبدأ التسليم في يونيو.
وقال وليام لي المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة نيو ان “اتجاه سيارات الطاقة الجديدة أسرع وأقوى مما كان متوقعًا وأعتقد أن المزيد من الناس يدركون التكنولوجيا المتقدمة لشركات صناعة السيارات الصينية وطموحها في الريادة”.
وتلقت الشركة أكثر من 12 ألف طلب شراء لطراز اي اس 6، مع أكثر من 5000 طلب تم تقديمها منذ أبريل في أوتو شنغهاي 2019.
ولقي أول نموذج للشركة رواجًا في السوق، حيث تم تسليم أكثر من 16800 سيارة من طراز اي اس 8 في 257 مدينة صينية منذ نهاية شهر مايو الماضي.
وتأسست الشركة التي تتخذ من شنغهاي مقرا لها في نوفمبر 2014، وتدير أيضًا مراكز للبحث والتطوير في مدن مثل بكين وسان خوسيه وميونيخ ولندن. وأكملت نيو الاكتتاب العام الأولي في بورصة نيويورك في سبتمبر الماضي.
المسبار القمري الصيني “تشانغ إه-4” يستأنف عمله لليوم القمري السادس
استأنفت مركبتا الهبوط والتجوال في المسبار القمري “تشانغ إه-4” عملهما لليوم القمري السادس على الجانب البعيد من القمر بعد فترة “سُبات” خلال الليل القمري قارس البرودة.
وقال مركز استكشاف القمر والفضاء التابع لمصلحة الدولة للفضاء، إن مركبة الهبوط استيقظت في الساعة السادسة من مساء يوم الثلاثاء، تلتها المركبة الجوّالة يوتو-2 (الأرنب اليشمي-2) في الساعة 2:16 من بعد منتصف ليل الثلاثاء.
ولليوم القمري السادس، سيقوم كاشف الإشعاع النيوتروني، وكاشف الترددات الراديوية المنخفضة في مركبة الهبوط باستئناف تنفيذ مهام علمية تشمل مراقبة إشعاع الجسيمات، ومراقبة الترددات الفضائية منخفضة التردد.
وتم إطلاق المسبار القمري الصيني “تشانغ إه-4” في الـ 8 ديسمبر 2018، ما حقق أول هبوط سلس في التاريخ على فوهة بركان فون كارمن في حوض القطب الجنوبي على الجانب البعيد من القمر في 3 من يناير.
ويتمتع الجانب البعيد للقمر بميزات فريدة، فيما يتوقع العلماء من المسبار القمري “تشانغ إه -4” توفير اكتشافات اختراقية خلال مهمته على الجانب البعيد للقمر.